الأحد، 18 يوليو 2010


البراعة في الطيران
هو لا شك امر يحتاج إلى جنحان ..
" كما قيل بجناحية يسبح في الهواء"
اما ما نفتقده نحن أبناء آدم وحواء
هي تلك (الجـنحـان) لا شك تلك التي تجعلنا




ننطلق بحرية في هذا الفضاء
بها نلهو
بها نعلو
بين السحب لا نغلو..

حيث نخبط بجناحينا
رغم لانملك إلا ايادينا॥

ف نحلق
وبآمالنا نعلق..!!
فنسأل الجميع:
لما حتى و نحنوا فهذا الفضاء نقلق؟!

فأن كنا فالأرض أو في السماء
نخنق انفاسنا ام يملئ رئتنا الهواء

في كل الحالات "نهاب"
نشابة نحنوا والغراب

فما هذا الغباء؟!

لما هكذا نحنوا البشر
رغم قولنا نحنوا أهل الصبر
رغم عمران أرضنا..!
مازلنا بين الخوف والفشل
نبحث عن مـفـر!!

فكيف نبدع في الطيران؟
ونحن في الحقيقة
بلا جنحان؟!!


\

الأحد، 11 يوليو 2010


أجمل إحساس هو( الغموض)
إنه مصدر الفن و العلوم..

الأحد، 30 مايو 2010

Macaw


\
بغبغاء المكاو (Macaw)

الثلاثاء، 18 مايو 2010

خمس دقائق وسأكبر، خمس دقائق لا علم كيف سأفكر!!
يعقل بأني إستغرقت في هذا الكون ٢٢ سنه لا أكثر . . يا ترى كيف مضت!! وأين انقضت!! ومع من ولأجل من هرولت!! كفاح كانت ام صياح..هدوء الليل ام نشاط الصباح..

ف أنا الكثير من الملح والقليل من السكر ، أرفع الضغط نعم ولكني أذوب فأحمر ..أتفلسف دائما..ويليق بي ^^كما يليق بي الفستان الربيعي الأخضر!أدون سيرة مشاعري اليومية.. لكي أبحث بين سطورها عن "ساره"!!فلا أعلم أذ كنت أنا أم هي!!..مغرمه أنا بتصوير الضوئي وأعشق كتابة الحروف بكل معانيها.. كما أهوى التزلج على الجليد رغم أن مياه بلادي في سيلان دائم فهي لا تقسى ابد ولا تتجمد كأهلها!تجذبني أفلام السينما كما تأخذ تركيزي المحاضرات العلمية~حيث أني لا أقاوم الايس كريم.. فأنا معه على الخط المستقيم..فتربطني مع السماء علاقه مرهفه قد لا تخلوا من الجمال!!السحب ، المطر، البرق ، الرعد جميعهم يحكوني! ॥ يرون عن قصتي التي لم تبتدئ! فلست إلا طفله تعوم بضحك وتغرق بالأحلام وتغمس يداها بطين!! حتى يسأل الجميع أحقا بأنها في الثانية والعشرين!

ولكن؟


٢٢ سنه لازلت أجهل لما البحر يجمعني مره ويشتتني مرات!
ولا زلت أجهل "الهواء" أتنفسه برغبة مني أم هي حاجت رئتي!! حين يملئ صدري أحس برغبة خروجه وحين يخرج أرغب برجوعه ॥ فهو يثير أنوثتي حينما يداعب شعري بنسماته !! فحاجتي له أكثر من حاجاته رغم ذلك لست قادره على تلمسه فهو فقط القادر على لمس مشاعري، ودفعي نحوى جميع الاتجاهات ..حقا بأنني أرغب بصراع معه!

٢٢ سنه أصبح لدي رفوف دفاتر!! ف الأوراق تجعلني ثرثاره أكثر مما أنا عليه! والقلم كأنه يعلم على ما أحتويه..فالحديث معهما شيق..! تتحدث عن الجميع بسلاسة تامه لا أحد يعلم عن مصداقية الحروف سوى أنت والورق والقلم!! حتى طغت على مصداقيتها تدويناتي إلكترونيه ف ها أنا أتحدث مع الكي بورد واكاد أنسى كيف هو خط يدي!! وملامح أوراقي أصبحت باهته..كتلفاز في عام مولدي..

٢٢ سنه إكتسبت أشخاص طموحين رائعين موضعهم في حياتي يزيدها تألقا ونجاح!! فهم كسكاكر الاطفال مذاقهم لذيذ ! فتلتصق بي السعادة معلنه عن علاقات إجتماعية ناجحه بأذن الله..

كما تعلمت : بأن محبة الله لك بمحبة الناس॥ولا سيما حينما تغادر حياة الدنيا وترى الجميع في حزن على فراقك! لم أعلم بأن لجدي قبائل من البشر المحبة له وليست بقبيله حتى توفى " رحمة الله عليه" ف رأيت من الوجوه لم أرها قط نساء كانوا و رجال يبكون دعاء بعدد لا يحصى ، فإزدحم العزاء ازدحام يكاد يخفي الأوكسجين، حتى إعتقدت بأن لم يكن هناك حزن سوى حزن فراقه!

سنواتي صنع ذاتي .. ف كيف هي حياتي!!
حياتي لا تذهب للمثالية ابد॥ لا زالت ينقصها الكثير..وها أنا أجتهد لترقى! وإجتهادي هو رضى ربي!! فأسعى لرضائه~

حديثي طويل ولن ينتهي , ف ٢٢ سنه قليله رغم أن تفاصيلها كثيره!! ف الأرقام لا تعني بأنك إكتسبت عددها فقط فميزان معدل حياتك يتوقف بالمنطق ولا منطق، فمهما إكتسبت من العمر! فهذا لا يعني بأنك أصغر أو أكبر مما أنت عليه! فأنت تحدد زمنية حياتك!

فالحقيقة لم أقف أمام المرآة وأرى ملامح وجهي مثل ما يفعلون الغير حين يحملون سنه من حياتهم! ولكني وقفت متأمله كيف لي أن أحمل سنه أخرى تحمل في طياتها أفضل مما حملته من سنوات!!

ليبقى لي تاريخ أتنفسه كل ما أغلقت عيناي!!

ميلادي الثاني والعشرين..
الخميس١٣/٥/٢٠١٠



الأحد، 2 مايو 2010

أحتكرتني


أحتكرتني طرق وجهتني
إلى اماكن مخفيه~
وضايقتني حِرف نحتت ॥/ وجوه لازمتني بجدية..

أين تلك الحروف التي صرحت بـ ألابجدية.. ؟!
أين هذه الظروف التي شمخت الانسانية .. ؟!
لم يبقى

سو ,,( أيادي)
أرتفعت .. لتعارض..[
سلاح رمى القساوة بكراهية!!
لم يبقى سوى ..
الاستماع إلى: ثلاثة عشر قتيل وأغتصاب فلسطينية!!
ورؤيه شباب يسعفون فتى ..
على القناة العربية ~

لمـــا!؟؟؟!!

لما نكتفي بقول: لا حول ولا قوة إلا بالله مبكية..
لمــا؟؟
إلا يهزنا منظر طفلة تبكي..
وامرأه خلعت الحجاب بأيدي اسرائيلية!!
إلا يحرقنا جيل (نسى الدين) وكتفى بتبع موضه غربية..
أين عقولنا يا هذا!!!
أيــــن!!؟
أين أمتنا الاسلامية ॥

_________________________
تحت ظل الاجتهاد لحياةٌ أفضل
تغافلنا حياة بشر قبل أن يكونوا مسلمون مثلنا ..
ندعوا الحزن .. ونحن نحتفل بأعياد ميلادنا ..
ونتأسف على حال أمتنا ميقنون بأن تأسفنا سيكون مجرد ورق
سيتراكم على مر السنين ومن ثم سيحترق..
أصبح حال امتنا تجارة مربحة نعم تجارة،
تتسابق عليها الصحف والمجلات والمنتديات المواقع سواء كانت أكترونية أم ورقية ॥
ليكون أو من ينقل مصيبة مااا ,, متغافلين حالنا وحال المسلمين ..


بقلم/ سحابه

الأربعاء، 3 مارس 2010


بالأم ـس تساقطت حبات المطر .. معلنه
عنـ فرح ،، يغمر أرضنـا!!
,,
فـ بتهجت أطفالنا
وأرتفعت ايادينا
لدعـاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(اطلبوا استجابة الدعاء عند التقاء الجيوش، وإقامة الصلاة، ونزول الغيث)

فـ أليكم بعض ما جسدته عدستي




كذكرى تساقط




حبات المطر~




دخيـلك يا مطر لا توقف !!




خلني ,, أروي ضمى عمري~









,,









أرجووك أبعد



أبـعد



ترى فـ الجوو../ غيــم









أم ـطرت




وليتها يوم أمطرت،،




أسقــت ــ عرـوقي ॥(بـشوف غاليـها) ॥



أت ــعبني!!

تساقطك عنفا يا مطرا ..!!

وللحـديث بقيه~

الثلاثاء، 23 فبراير 2010

المشـكلة~


المشكله~
بأننا[ بشـر ]
نجهل بعضنا
نجهل بأن السكين والفاكهة
يحتاجون لي بعض في بعض الاحيان،،
وأنهم يجرحون بعض في كل الاحيان،!!!

نجهل بأن الحب
ليست
بورودا نتبادلها بين فترات ،،
ولا أغاني نسمعها لساعات ،،
أو حديث مع محب بالهاتف اي معاكسات
بل هو اسمى المشاعر ذكرت فالآيات،،

نجهل بأن
التفاهم
ليس بصراخا عائم
ولا بالقلوب نجعله كاتم
بل هو سؤال والكل لحله يساهم،،
نجهل بأن الجمال
ليس بتقليد الغرب بلبس والالوان
ولا بمظاهر فاخره تذهب بنا للعصيان ،
وأنما الجمال جمال الروح يملؤها الأيمان،،
نجهل بأن الفراق
هو فراق نسكي و صلاتي
وفراق اهلي لسنواتي،،
وفراق الخير في حياتي،،
نجهل بأن السعادة
هي العبادة
هي خشوعي على تلك السجادة ،
هي ليست بفشل قاد بات في إعادة،،
نجهل بأن النجاح
ليس بأعلى صوت غنائي صاح
ولا من بلا فائده ترحل فالعالم
وربح المال هو ظالم
وليس بمن اخذ الشهادات
وتلقى جميع الثقافات
ولا يعلم اذكار الصباح،، !!!
فلما نجهل ونحن من نُعلّم!!!
سحـابه~

;;